وقفة احتجاجية واستنكارية لطلبة كلية المصطفى الجامعة

حيث عبروا عن غضبهم وأستيائهم على هذه الجريمة النكراء
بحرق نسخة من القرآن الكريم قرب السفارة التركية في ستوكهولم بالسويد”،
فاننا نصف هذا التصرف ب”التطرف والاعتداء على الإسلام والمسلمين”، ونحذر من “هذا العمل المشين الذي ينم عن حقد وكراهية واستفزاز لمسلمي العالم”،
ونندد بالتعرض للإسلام من “أعمال عدوانية شيطانية وإجرامية لا أخلاقية ولا إنسانية تتناقض مع حرية الرأي”،
كم ونطالب المجتمعات والمنظمات الدولية بـ “وضع مشاريع وقوانين دولية تحرم الإساءة للشرائع كافة التي أنزلها الله سبحانه وتعالى على عباده، للحد من هذه التصرفات العنصرية التي تزيد من الكراهية والحقد بين الشعوب والأمم”.